أحييك دمعة على هذا السكب الوردي
والذي وضعتي به السقاية في رحل الرجل
مناشدة إياه بالبعد عن القطف الهمجي لمن استحقت أن تصفيها بالوردة الحمراء
ولو كان لي الخيار في الوصف لقلت أنها الورد كله بجميع روائحه وألوانه
هنيئا لنا أستاذتي الكريمة بهذا الحضور لا سيما ونحن نتابع بشغف نزف قلمك الملهم
طبت وطاب حضورك